ارشفه ايام زمان

مدونه صقر بابل

السبت، 4 أغسطس 2012

الفرق بين الولد والبنت في الفسحه

شوفو الفرق بين
الولد والبنت..في الفسحة..\\





اول ما يرن جرس الفسحة
عند البنات





- تشوف شلة بنات داخلين
الحمام .. اللي تعدل شعرها والثانية تعدل كحلها وكل وحدة منهم




تسولف عن اللي سوتا في اخوها


- وفيه بنات يلبسون نظارات شمسية جديدة (توهم شارينها
من أبو ريالين) يستعرضون فيها وإذا زلت بنت لا قدر الله وسألته عن ماركة النظارة
تنطط الأرانب وتقول والله من كرستيان ديور أو شنل




وتقوم تطلع كلللللللل أرانبها الماركة أصلا هي
(بسطتهم اللي جنب البقالة اللي قدام البيت)




- كل بنت تمشي وفمها كافي ( شكولاته ) واذا عطيتها
شبس تقولك : سوري .. انا مسوية




ريجيم .. ( الله اكبر )
.. اول ماترجع البيت على طول الا ودق على
المطعم

وبعد كدة كل بنت تحكى عن حببها وتقول لصاحبتها دة بيموت
فية دة كل دقيقة يكلمنى وتروح مشغلة النغمات وتقولها اووو شفتى بعد اذنك بقا لما
ارد لحسن يزعل بااى






- والبنات الاذكية ( اللي
مهتمات مدرسات ) اول مايرن الجرس تشوفها داخلة غرفة المدرسات تبي




الاستاذه تشرح لها الدرس اللي كانت هي متغيبه
فيه




- وبعض البنات اتشوفهم متحذفين ورا اللوكر يحلون واجب
الرياضيات اللي ماحلوه في البيت ..




- اما الاهم .. تشوف بعض البنات يستأذنون من الحصة
قبل البريك بثلاث دقايق ويركظون الكافتيريا




يحجزون لهم مكان – واول مايرن الجرس الاكل كله مخلص
مافيه الاعصير يتهاوشون البنات عليه




واخرتها يطلع منتهي









ثانيا الشباب:





خلونا من البنات وانروح
انشوف وش يسوون الشباب في الفسحة ..




- تحصل واحد منهم نايم طول الحصة واول مايرن الجرس
يدعي على اليوم اللي دخل فيه المدرسة




( لان حلمه انقطع بسببهم )



- واثنين من الشباب ينتظرون متى يروح المدير اللي صار
له واقف ساعة قدام الصف واول مايتحرك




خطوتين يشلون شلايلهم وينطون من الطوفة ويشردون من
المدرسة ويمرون على كم محل في




طريقهم وبعد نص ساعة
يرجعون المدرسة ..




- وشلة تروح وره المدرسة
يدخنون لين ما يقولون بس وما امداهم يشفطونها الا
واحد

رايح



يفتن عند المدير وما يوعون الا المدير حابسهم في غرفة
الاحتجاز ويسوي تليفون حق اهلهم




- اما واحد تشوفه فارش
غترته على الارض ويكمل رقاده ( لان طول الليل مارقد يشوف فلم
وجالس




ع المسنجر والا يكلم جالس
على الجوال



اتمنى تنال اعجابكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق