تماحيك
بمجرد ما تتخطى العشرين من عمرها تتحول البنت فى عين ماماتها الى حمل تقيل وبشكل غير مباشر تتعرض الى هجمات نفسية عنيفة والسبب يعود الى الام ,والسبب يعود الى عفريت العنوسة الى بيظهر فجأة فى دماغ الام ويظل يطارد خلايا المخ ويهديها الى وضع استراتيجيات لجر بنى ادم مناسب يشبك البنت ويطرد عفريت العنوسة
والنتيجة حتعرفها اخر سطر
تماحيك الصحوبية
ماتعرفش ليه بعد ماتتم البنت العشرين تهب فجأة رياح الحب الجارفة وتظهر الام تماحيك الصداقة وتبدا سهرات الدردشة والحكايات عن شغل البنت .... وعملتى ايه يا حبيبتى ؟ واسئلة عن زمايل الشغل ..ده منين ؟ وساكن فين؟ وفى النهاية دعوات تفتيح الدماغ .(ربنا يكرمك بابن الحلال) وقصص وحكايات شخصية انا وباباكى كنا زمايل فى الشغل وكان بينا قصة حب جامدة
الحفلات
تشمل الزواج والخطوبة والحنة والكلام من ده وينضم اليها احيانا العزاء وتصر الام على جر بنتها معاها بحجة تقديم التهانى وعمل الواجب وتكون حريصة ان تكون بنتها لابسة كويس ومظبطة الميك اب عشان تبقى غزال فى نظر الى حاضر المناسبة , ونتيجة الهوس الى فى دماغ الام من المحتمل حدوث مواقف محرجة وهى تعرفها على فلان ( ده ابن تانت عدلات ) واحتمال تسيب بنتها طب اسيبكم شوية يا اولاد تدردشو سوا مع بعض
الاقارب المجهولون
رغم ان معظمهم ظلوا مستبعدين من ذاكرة الام وبالتالى من اجندة زياراتها لكن للضرورة احكام واقارب ايضا ....
لذلك يطلع عند الام كل شوية قرايب عمر ما البنت سمعت عنهم فى العشرين سنة من عمرها .... وتظهر جمل ( والله يا حبيبتى تانت تفيدة وحشانى . عايزين نزورها ) و (امبارح كلمنى عمك وحيد زعزمنا على الغدا يوم الجمعة ... اسكتى مش خالد خلص الهندسة وفتح مكتب .. و المسكينة (البنت) لاتعرف ان المقصود من الزيارة هو الباشمهندس خالد مش الحاج وحيد
العزومات
لو البنت من النوع الخجول وكشفت سر عمليات الزيارات الى بتنادى بيها الام . تبدأ الام فى عكس النظرية الى فاتت وتحويلها الى عزومات فى البيت وتحرص فى كل مكالمة ان تأكدعلى الضيوف ان المحروس ابنهم يكون معاهم وغالبا ما تفاجىء البنت بالعزومة , ونوبة الكرم الى نزلت على الام . كما تفاجىء بشوية كدب ابيض على الاكل _كل يامحسن . دوق كده المكرونة الى عملهتا هنية بنتى
عمايل تانية
وتشمل دعوة البنت للرد على تليفونات البيت واعطائها السماعة خدى سلمى على حمادة ابن خالتك
الذهاب الى الاندية لتكوين علاقات جديدة مع الاعضاء ربما يظهر بينهم الى عليه العين
الكلام على البنت فى كل حتة . شطارتها . طبيخها . تدينها . دماغها . هدوئها . وربنا يحرسها
العاصفة
لما توصل الام لطريق مسدود مع بنتعا وتنكشف كل الخطط تضطر الام الى الاعتراف بما يدور بما يدور فى غرف عقلها وتنهال على البنت بالنصايح التى تبدأ فى الاول هادئة وبشكل غير مباشر ثم تصل العاصفة الى عبارات (’هو سى احمد الى انتى بتكلمينى عليه ده ....... صحوبية بس .. يعنى ماينفعش ييجى البيت ) والتانيب كل ماتحصل مشكلة ياللى ماعمرك فرحتينى وجيبتى عريس معاكى
مشهد النهاية
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
الانسة فى البيت تحتفل بعيد ميلادها38 والام جالها الضغط والسكر
بمجرد ما تتخطى العشرين من عمرها تتحول البنت فى عين ماماتها الى حمل تقيل وبشكل غير مباشر تتعرض الى هجمات نفسية عنيفة والسبب يعود الى الام ,والسبب يعود الى عفريت العنوسة الى بيظهر فجأة فى دماغ الام ويظل يطارد خلايا المخ ويهديها الى وضع استراتيجيات لجر بنى ادم مناسب يشبك البنت ويطرد عفريت العنوسة
والنتيجة حتعرفها اخر سطر
تماحيك الصحوبية
ماتعرفش ليه بعد ماتتم البنت العشرين تهب فجأة رياح الحب الجارفة وتظهر الام تماحيك الصداقة وتبدا سهرات الدردشة والحكايات عن شغل البنت .... وعملتى ايه يا حبيبتى ؟ واسئلة عن زمايل الشغل ..ده منين ؟ وساكن فين؟ وفى النهاية دعوات تفتيح الدماغ .(ربنا يكرمك بابن الحلال) وقصص وحكايات شخصية انا وباباكى كنا زمايل فى الشغل وكان بينا قصة حب جامدة
الحفلات
تشمل الزواج والخطوبة والحنة والكلام من ده وينضم اليها احيانا العزاء وتصر الام على جر بنتها معاها بحجة تقديم التهانى وعمل الواجب وتكون حريصة ان تكون بنتها لابسة كويس ومظبطة الميك اب عشان تبقى غزال فى نظر الى حاضر المناسبة , ونتيجة الهوس الى فى دماغ الام من المحتمل حدوث مواقف محرجة وهى تعرفها على فلان ( ده ابن تانت عدلات ) واحتمال تسيب بنتها طب اسيبكم شوية يا اولاد تدردشو سوا مع بعض
الاقارب المجهولون
رغم ان معظمهم ظلوا مستبعدين من ذاكرة الام وبالتالى من اجندة زياراتها لكن للضرورة احكام واقارب ايضا ....
لذلك يطلع عند الام كل شوية قرايب عمر ما البنت سمعت عنهم فى العشرين سنة من عمرها .... وتظهر جمل ( والله يا حبيبتى تانت تفيدة وحشانى . عايزين نزورها ) و (امبارح كلمنى عمك وحيد زعزمنا على الغدا يوم الجمعة ... اسكتى مش خالد خلص الهندسة وفتح مكتب .. و المسكينة (البنت) لاتعرف ان المقصود من الزيارة هو الباشمهندس خالد مش الحاج وحيد
العزومات
لو البنت من النوع الخجول وكشفت سر عمليات الزيارات الى بتنادى بيها الام . تبدأ الام فى عكس النظرية الى فاتت وتحويلها الى عزومات فى البيت وتحرص فى كل مكالمة ان تأكدعلى الضيوف ان المحروس ابنهم يكون معاهم وغالبا ما تفاجىء البنت بالعزومة , ونوبة الكرم الى نزلت على الام . كما تفاجىء بشوية كدب ابيض على الاكل _كل يامحسن . دوق كده المكرونة الى عملهتا هنية بنتى
عمايل تانية
وتشمل دعوة البنت للرد على تليفونات البيت واعطائها السماعة خدى سلمى على حمادة ابن خالتك
الذهاب الى الاندية لتكوين علاقات جديدة مع الاعضاء ربما يظهر بينهم الى عليه العين
الكلام على البنت فى كل حتة . شطارتها . طبيخها . تدينها . دماغها . هدوئها . وربنا يحرسها
العاصفة
لما توصل الام لطريق مسدود مع بنتعا وتنكشف كل الخطط تضطر الام الى الاعتراف بما يدور بما يدور فى غرف عقلها وتنهال على البنت بالنصايح التى تبدأ فى الاول هادئة وبشكل غير مباشر ثم تصل العاصفة الى عبارات (’هو سى احمد الى انتى بتكلمينى عليه ده ....... صحوبية بس .. يعنى ماينفعش ييجى البيت ) والتانيب كل ماتحصل مشكلة ياللى ماعمرك فرحتينى وجيبتى عريس معاكى
مشهد النهاية
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
الانسة فى البيت تحتفل بعيد ميلادها38 والام جالها الضغط والسكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق