ارشفه ايام زمان

مدونه صقر بابل

الأربعاء، 1 أغسطس 2012

اضحك كركر مع ابتسامات تاريخية

.
[b] وقف اعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله ، ما بال فمك معوجاً؟. [/b]
[b]فرد الشاعر:لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .[/b]
[b]*****[/b]
[b]كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له ، لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة .[/b]
[b]فصلى بهم المغرب , وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى:{وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا }الأحزاب67, وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى :{ رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً }الأحزاب68 ، فقال له الأمير يا هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين . [/b]
[b]*****[/b]
[b]كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب [/b]
[b]فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ [/b]
[b]قال: أنا الحجاج الثقفى[/b]
[b]قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .[/b]

[b]*****[/b]
[b]استأجر رجلا دارا للسكن وكان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً ، فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع !!. [/b]
[b]قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله [/b]
[b]فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد. [/b]
[b]*****[/b]
[b]سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة[/b]
[b]فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به. [/b]
[b]فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ [/b]
[b]فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً.[/b]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق